وبالإشارة إلى الظروف والحاجة الاقتصادية غير المواتية، أراد سكان كابول تخفيض سعر الأخشاب حتى يتمكنوا من استخدام هذه المادة لتدفئة منازلهم في موسم البرد.
وأوضح البائعون أيضًا أن تكلفة شراء الخشب مرتفعة جدًا بالنسبة لهم وعليهم زيادة سعر البيع لتحقيق التوازن.
من ناحية أخرى، أشار مسؤولو طالبان إلى نقص موارد الغابات كسبب لارتفاع الأسعار وشددوا على استخدام مواد الوقود البديلة.
لكن المواطنين يصرون على ضرورة تخفيض سعر الخشب حتى يتمكنوا من الوصول إلى مصدر التدفئة هذا عندما يحتاجون إليه.